صدمة العودة : الصدمة الثقافية 6

بعد سنوات قضيتها في الخارج، عدت إلى بلدي الأم. قد تكونت أولى إنطباعاتي “أخيرا”. لكن من جهة اخرى أقول “يا للأسف، لم أبق كثيراً في البلد المستضيف!” حال وصولي استفقت بصدمة عنيفة: إذ لم يعد البلد الذي عدت إليه كما كان في السابق! كل شيء مختلف! يتحدّث الناس لغتي لكني لا أفهم ما يقولون. يقصدون شيئاً…